Quantcast
Channel: صحيفة الراكوبة | المقالات
Viewing all articles
Browse latest Browse all 33679

لا من أين جاءوا....بل من هم هؤلاء

$
0
0
المثنى ابراهيم بحر

لا من اين جاءوا.. بل من هم هؤلاء المثنى ابراهيم بحر elmuthanabaher@gmail.com كلما قلنا ان هنا المحطة الاخيرة لافلام الرعب التي تبثها نخبة المتأسلمين عاودهم الحنين لكي نظل ازلاء ومرعوبين.. اليس في العالم كله من احد سوانا لكي تفتتح به اجهزة الاعلام اخبارنا وفضائحنا وبعد مضي ستة عقود من الاستقلال ما زلنا في اول قافلة الحرية والامم التي ليست ضد مبدأ القتل انما هي ضد هوية القاتل يحق للغزاة الذين استنجدت بهم ان يتحاوروا معها بأسلوب الذخيرة الحية أرخت تجربية الانقاذيين لعينات من اللا معقول وهنا لا اعني السطحيات المتمثلة في الاحتكار والاقصاء والتشريد والتهميش وانما اعني تلك الكارثة الدامية التي راح ضحيتها الطلاب الاربعة بطريقة انتقام بشعة وقد فضحت هذه الكارثة امر اولئك الطغاة الذين يرغبون في تعريف العالم بأمجادهم المزعومة لدولة الاستبداد والفساد وقد يتأكد للكثيرين الان في ان لماذا يمم الجنوبيين وجوههم شط الانفصال للخلاص وانقاذ الروح من انتاج افلام الرعب وما ستنؤل اليه الدولة السودانية بعد ان استبانت الامور بجلاء للشعب الذي تفبرك اليه احاييل كثيرة وتدمج ادمغته بكل هو سيء ولا صحيح بالتستر خلف الشعهارات لممارسة اللمعقول لقد اضحت تلك الممارسات القميئة التي تتم تحت شعار الاسلام مدخلا سالكا لاعداء الاسلام الذين باتوا يجتهدون لربط هذه الممارسات بديننا الحنيف لتنفير الناس منه وقد أصابوا حظا من النجاح لا يستهان به وربما ذلك لاغترار النخبة الحاكمة بأحكام علي اجهزة الدولة من النظام الذي تدحرج بمشروع زعم انه حضاري والاسلام بريء من افعالهم واقوالهم اتكون البشاعة وامتهان كرامة الانسان قد استبيحت لدرجة القتل خاصة في هذا الزمان الذي بدأ فيه العالم يعيد النظر لماهية حقوق الانسان لكسر حاجز الشعور بالخوف المعنوي والشعور بعدم الامان ولو ان الامر في مكان غير السودان لقامت الدنيا ولم تقعد ولتقدم المسؤلون بدأ من مدير الجا --- أكثر


Viewing all articles
Browse latest Browse all 33679


<script src="https://jsc.adskeeper.com/r/s/rssing.com.1596347.js" async> </script>