على عدد الصحافه بتاريخ 15 فبراير 2013 يعيد البروف عوض أمين عباس (ولا أراه أمينا)يعيد نشر مقال تم نشره بذا الصحيفه فى 2011 تحت عنوان (المليشيات ستشكل خطوره لايمكن تصورها على إستقرار البلاد) وخلاصة المقال مايروج له الرجل بأن لبعض الأحزاب كالأمه والإتحادى مليشيات وأن تلك القوات ستكون خطرا على أمن وإستقرار البلاد!!ويعيد النشر ليحذر من مغبة ذلك !!هل هذا البروف يخشى الله حقا ويتقيه ؟فقد ظل السودان له جيش واحد وشرطه واحده قبل أن تتعدد وتصبح زورا (موحده) ومن الأمن كذلك ولكن الإنقاذ جاءت بالدفاع الشعبى رديفا للجيش والشرطه الشعبيه والمجتمعيه حتى الأمن علمنا أن هنالك أمن شعبى فى بداية هذا النظام !!ولاننسى كتائب( المجاهدون)والسائحون والكثير المثير الخطر!!فأين مليشيات الأحزاب ؟؟وفى صحيفة المشهد نقرأ خبرا يقول (وزير الداخليه يقف على تسجيل السلاح بغرب دارفور)وتحت العنوان نقرأ(وقف وزير الداخليه إبراهيم محمود حامد على عمليات تسجيل أسلحة المدنيين فى ولاية غرب دارفور مؤكدا أن العمليه تأتى مرحلة أولى لتقنين وضبط السلاح حتى فى أيدى القوات النظاميه وليس المدنيين فقط)-هذا نقلا من صحيفة المشهد!!!بربكم متى كانت القوات النظاميه المفترى عليها تحتاج لتقنين وضبط حمل السلاح ؟؟ومن قام بتوصيل السلاح للمدنيين ومتى كان للمدنيين سلاح غير خرطوش الصيد وبعض الأسلحه المنصوص عليها فى قوانين الشرطه وفق ضوابط !!؟هل بلغ الأمر بالقوات النظاميه أن السلاح لديها يحتاج لتقنين وضبط ؟من أين أتت هذه القوات ؟وكيف وصل السلاح بتلك الكميه والنوعيه والذى تم إستخدامه فى المعارك الطاحنه بين القبائل سواء فى دارفور الكبرى أم كردفان؟؟من سمح بذلك ؟ وهل رفعت الدوله يدها عن أمن المواطن حتى يحتاج لحماية نفسه ويقوم وزير الداخليه بتلك الخطوه؟؟هل وصلنا مرحلة يكون لشيخ القريه عربات دفع رباعى ولناظر القبيله دبابه؟وأين الدوله ؟أما عبد المحمود نور الدائم الكرونكى بالإنتباهة فكان عنوان عموده (طالبان والم --- أكثر
↧