فجور البشير وتواطؤ الاسلاميين خضر عابدين kheiderdany2012@gmail.com منذ بداية عهد الانقاذ في نهاية العام الشئوم علي العالم الاسلامي الذي اطل من نافذة السودان الجنوبي للشرق الاوسط نجد ثورة والنفاق والشقاق بدات بكذبة كبير الكهنة عمر احمد البشير الذي انكر أي صلة له بالجبة الاسلامية وتنظيم الاخوان المسلمين واودع شيخهم السجن بقية مذيد من الضليل للعالم والشعب الذي اكتشف الهوية للانقلابين مبكرا بان الجماعة اسلاميين مهما انكرو , وذاد اخرون بان الجبهة القومية صاحبة الثورة او الانقلاب ولاكن الطائوس رائيس الجمهورية لايعلم وهو سوف يذاح عند اللفة , وراْئ يتحدث عن انه من حوار الشيخ وانة تم اختيارة لتطابق صفة المقفل النافع علية وان تاريخة المهني والاخلاقي يشر الي انة انسب شخص للانقياد , مع حقدة علي رفاقة من الدفعات الاقدم لاحتقارهم لة لسلوكة التجسسي لمصلحة القائد المباشر لة ومن ثم الاعلي ,انة متعهد معلومات للقيادة لاجل التقرب منا بشتي الطرق ,واهم مشكلة عدم الانجاب التي جعلت منة وحش كاثر لايرحم . وبرهنت الايام صحة كل التوقعات والاقاويل ولم يخيب السيد الرئيس ظن الجمييع في تجسيد الاسواء من عليها في مغارب ومشارق الارض. ان الاعداد المهاجرة من الشعب السوداني هروبا من بطش وظلم حكم الانقاذ لم يحدث مثلة في دولة في العالم بما فيها فلسطين المحتلة والصومال المفرتقة حيث تشير الاحصائات لمنظمة الهجرة الدولية الي ان بين كل عشرة مهاجرين نجد اكثر من نصفهم سودانيين , وكذلك من المقتريين السودانين الان من اكبر الدول التي تقترب خبراتها ومثقفيها الي الخارج هربا من حكوماتهم ومع هذا الوضع نجد هناك الارتباط الاسري الذي يربط هولاء المقتربين بوطنهم اءلئ ان حكومتهم تتذايد عليهم وتاخذ الضرائب الباهظة , ومن ثم تذايد الدول العربية عليهم لاتاخذ هي الاخري مقابل تلك العقول القروض والاتاوات وكانه الرق الابيض ! واما النازحين فقد تم التاكد من ان ثلث المجتمعات --- أكثر
↧